فريق ليث ميديا يزور باوند – بوليتكنيك البحرين

بدعوة من طلاب بوليتكنك البحرين، زار فريقنا المبدع معرض باوند (معرض التخرج للتصميم المرئي) لعام ٢٠٢٢. وقد عبرت مديرة الأستديو في ليث ميديا الأخت مريم البناي عن مدى اعجابها بالأعمال والمشاريع الفنية المعروفة والتي تُبشر بالخير في مجال الاتصال المرئي في البحرين. كما قالت الأخت وعد العلوي مصممة الرسوم المتحركة في ليث ميديا إن هذا المعرض مُلهم ويساعد على انتاج الأفكار الجديدة ويعد رحلة ممتعة ورائعة لكل مصمم جرافيكي أو مهتم في المجال. وأخيرًا علقت نوف الشويخ مديرة التواصل في فريق ليث ميديا على أن هذا المعرض ضرورة مُلهمة لكل أصحاب الأعمال الذين يبحثون عن مبدعين جُدد وأكاديميين.

إن هذه الجهود والفعاليات لها الدور الكبير في ظهور الطلاب أمام الاعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لعرض مهاراتهم وأفكارهم التي يُمكن زن تقتنص لهم فرصة البدايات زو حتى فرصة العمر في العمل في ميدان الاتصال المرئي بشتى أنواعه ومجالاته. ومن هذا المنبر نود زن نعبر عن شكرنا وامتنانا لجامعة بوليتكنك البحرين على حرصها الدائم والمميز في التواصل مع شركة ليث ميديا الابداعية.

الوصول إلى العالمية عبر التسويق بالمحتوى مع صادرات البحرين

التحدي:
بناء استراتيجية تسويقية ( التسويق بالمحتوى) عبر منصات التواصل الاجتماعي مع ظهور مرئي احترافي لحسابات صادرات البحرين في فترة قصيرة جدًا.

من هي صادرات البحرين:
أول مبادرة وطنية مختصة بتطوير التصدير ودعم المنتجات والخدمات الوطنية لجعلها عالمية، تم إطلاقها في نوفمبر 2018 وذلك كجزء من الجهود الوطنية المبذولة لدعم توسعة أعمال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وازدهارها على نطاق عالمي. تعمل صادرات البحرين مع جميع الشركات والمصدّرين كشريك محلي لخلق خارطة طريق ناجحة للتصدير، بما يسهم في ترسيخ مكانة مملكة البحرين كمركز الإستراتيجي عالمي للتصدير وشريك تجاري عالمي رائد.


الحل:
١. بعد تحليل الحساب الحالي توصلنا إلى تغيير يُضيف قيم مهمة لعلامة صادرات البحرين، وهي كما توضح الصورة.
٢. إضافة محتوى يُشجع أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة في تصدير منتجاتهم وخدماتهم
٣. إضافة ألوان جديدة للهوية البصرية وتحديدا الرقمية لجذب الانتباه
٤. استخدام عناوين ضخمة وقصيرة قابلة للقراءة
٥. التقليل من نشر الأخبار عامةً وتحويلها إلى نقاط تُسوق للمبادرة وشركاؤها

النتائج:
بعد وضع الحلول الخمسة شاهد الفرق في النتيجة البصرية بين ما كان عليه الحساب وبين ما توصل إليه، إلا أن التحدي الكبير أن المدة الزمنية كانت قصيرة جدًا وغير كفيلة بتحقيق الأهداف المرجوة.
رغم هذا التحدي استطعنا تحقيق نسبة تفاعل أكبر من الفترة المُسبقة بين العناصر الخمسة من تفاعل، وصول، انطباع، نشاط البروفايل وأخيرا المجتمع.

بعد ١٧ سنة غيرنا شعار نظارات عمار

نظارات عمار، العلامة الرائدة في مجال البصريات منذ ٢٠٠١، واليوم هي منتشرة عبر ٧ فروع في جميع أنحاء مملكة البحرين. تحديدًا في عام ٢٠١٨ جاءتنا هذه الحالة التسويقية في سبيل التغيير والرقمنة.

 

 

التحدي:

ابتكار هوية تعكس الحداثة والجيل الجديد من نظارات عمار

الحالة:
الشعار المراد تغييره هو شعار كلاسيكي وأنا متأكد أنه كان مميز آنذاك عند الألفية وانطلاق المشروع في مراحله الأولى. لكن، اليوم نتكلم عن ١٧ سنة من التسويق والظهور والبيع.

كما ترون كان الشعار عبارة عن حرف A يلبس نظارة ويتبختر كشكلٍ كارتوني لطيف. وجاء التغيير مع الاحتفاظ على اللون الأحمر والأسود كطلبٍ من مؤسس المشروع.

 

 

الحل:
جاء الحل مبتكرًا ومميزًا بعد اقتناصنا لفكرة فحص النظر والتركيز على نفس الحرف المختصر للمشروع، كما حافظنا على اللونين الرئيسين للمشروع. من رؤيتنا في التصميم أن يكون الشعار أبسط ما يكون كي نتمكن من إعادة طباعته على جميع أنواع المواد مثل الساينبورد والمُغلفات الجلدية والخشبية.

 

النتيجة:
تحول جذري للهوية وللمكان وللعلامة عبر المعارض والسوشال ميديا. بداية انطلاق موقع إلكتروني تجاري تفاعلي للبيع عبر جميع دول الخليج العربي. انعكاسات جديدة لقيم مهمة مثل الاعتمادية، الأصالة، الخبرة، الحداثة والجودة.

شاهدوا بعض الملامح والنتائج عبر موقع ليث ميديا الرسمي

التكرار.. المبدأ السحري في الوصول الإعلاني

 

 

التكرار يعلم الشطار، بالطبع قد سمعت إلى هذا المثل الجميل في المدرسة عند تكرار المعلمة لحرفٍ أو رقم أو قاعدة وكل ما تود أن تحققه المعلمة من هذا التكرار أن نحفظ، نعم أن نحفظ ولا ننسى! تفاجأت يوم أمس من أحد العملاء بعد طلبه بعدم تكرار صورة المنتج عبر السوشال ميديا الخاص بمشروعه الجديد. (هل كيف؟)

من وجهة نظري ومن باب تخصصي في المجال أنا مؤمن بمبدأ التكرار ألف وأكثر من مائة. وعلى غرار المثل الشعبي (كثر الطق يفك اللِحام.)

هل تعلم أن اعلانك قد يصل اليوم إلى واحد من جمهورك المستهدف ولكن للأسف قد اشترى هذا الزبون من المنافسين لك! فإن عدم التكرار الاعلاني قد يُفقدك صفقات مهمة يوميًا.

ثانيًا.. إن عقل الانسان قد لا ينتبه لكل ما تود أن تقوله باختلاف مستويات عقولنا، ادراكنا وانتباهنا لكن بفعل التكرار يمكن تحقيق ذلك الاقناع على طبقٍ من ذهب.

ثالثًا.. وهم الأهم، أن التكرار الاعلاني يحتاج إلى الانتظار والصبر كي يحقق الأثر المرجو. خصوصًا بعد أن يراك الزبون مرة، مرتين وألف ويحفظك عن البقية في حال لو استدعت الحاجة.

رابعًا.. هذا التكرار الذي تستهين به، هو الوسيلة إلى تحقيق الوعي (Brand Awareness) التكرار يجعل الأمر اعتيادي، واعتيادي نقصد فيها عادة (عادة شرائية) قد تكون محض الصدفة أو مقصودة. أي أن التكرار يزيد من ثبات الرسالة الاعلانية وقوتها وقد يحفظ المتلقي جزء من النص أو الموسيقى أو أي مكون آخر من المادة التسويقية.

أحيانًا بسبب التكرار وبسبب الحاجة قد يقدم المستهلكين على الشراء دون أي حجة منطقية، بسبب ظهور اسم المنتج في العقل عند لحظة الوصول إلى أدراج السوبرماركت مثلًا. فيتميز ذلك المنتج ذو الإعلان المتكرر عن الأصناف الأولى المتاحة إليه.

وإذا افترضنا أن اعلان صابون تايد كان متكرر يوميًا ولمدة سنوات من الجهد التسويقي، فإن هذا المنتج سنختاره من بين المبيعات المجهولة إعلاميًا.(مع تايد للغسيل مفيش مستحيل)، لم نحفظها عبث ولم تُحفظ في يوم وليلة.

أخيرًا .. هيا نُكرر ونُكرر!

الإرهاق الذهني عند المبدعين لا يُستهان به!

دائمًا يتكلمون عن الإرهاق البدني وعن الطاقة البدنية على أنها محدودة وتختلف من إنسان إلى آخر ولكن ماذا عن الإرهاق الذهني والتفكير العميق وعملية انتاج الأفكار؟

إن البحث اليومي والتفكير المستمر في سبيل انتاج الأفكار الإبداعية كمتطلب من متطلبات عكمملك كمُبدع يزيذ من تركيزك على الجانب الذهني أكثر بكثير من تركيزك على الجانب البدني ( إلا من رحم ربي).

يقول الخبراء، ان الإرهاق الذهني يعد أشد وطأة من الإرهاق البدني بعكس ما يعتقد الناس عامةً بشأن أدمغتهم، لأن المحاولات اليومية في انتاج الأفكار المختلفة في مجالات متعددة وبأساليب يجب أن تكون فريدة من نوعها،  تأخذ حيزًا من مشاعر وطاقة المبدع ناهيك عن الحياة السريعة والمشحونة بالتكنلوجيا المضرة بأدمغتنا.

إن العمل المبدع قد يحتاج إلى ساعات طويلة يومية تزيد من التعب الجسدي والنفسي وتؤثر على وظائف الذهن مستقبلًا. فلا مجال للمكابرة على أن شغل المبدعين هو شُغل ترفيهي وممتع فيه أوقات فراغ كثيرة وأكواب رائعة من القهوة! كما يتم الترويج له.

في تجربة رائعة قام بها باحثون من مقاطعة ويلز، طلبوا من 16 متطوعًا ركوب دراجة ثابتة حتى الشعور بالإجهاد. في حالتين، الأولى عندما كانوا مجهدين ذهنيًا والأخرى عندما كانوا مرتاحين ذهنيًا.

تمت مراقبة الحالتين من خلال قياس نبضات القلب، ضغط الدم، كمية الاوكسجين وغيرها والنتيجة كانت كالآتي: في حالة التعرض للإجهاد الذهني توقف المتطوعون بعد 15 دقيقة بسبب أن الاجهاد الذهني يؤثر على المادة الكيميائية (الدوبامين) الموجودة في الدماغ والمسؤولة عن النشاط والحركة والتحفيز. والمرتاحين (ياعيني) استطاعوا الاستمرار لأكثر من ١٥ دقيقة.

 

هل تشعر بعد يوم طويل من التفكير والعمل بأنك غير قادر على الذهاب إلى الـGym ؟ انت اذًا ممن يتعرضون للإجهاد الذهني فانتبه (لوسمحت).

التوتر، الضغط، التفكير وغيرهم مؤثرين من الدرجة الأولى في زيادة الإرهاق الذهني، هل جربت الجري؟ يقال إنه نشاط بدني وذهني في الوقت نفسه خصوصًا إذا اندمج مع التأمل!

هل جربت النوم لفترة أطول مما تعتاد عليه؟ هل جربت أن تعطي نفسك إجازة من الشغل والأفكار والابداع؟ هل جربت الابتعاد عن موبايلك وعن منصات التواصل الاجتماعي؟ هل جربت تعديل نظامك الغذائي المؤثر على صحتك العقلية؟ أو هل مارست التأمل يومًا ما؟ هل جربت تغيير مكتبك؟ هل تستنشق هواء نقي؟ وهل وهل وهل؟

لا يقتصر الأمر على النشاط البدني والتغذية فقط، بل كيف نتعامل مع المجتمع (البيئة الاجتماعية) من هم الذين نقضي معهم أوقاتنا؟ وكيف نُنفق طاقتنا معهم؟ ومذا نشاهد وماذا نسمع؟

مرةٌ أخرى، هل جربت أن تقول (كلا) لأن هذه المشاعر السلبية قد تزيد من الإرهاق الذهني، ضع في عين الاعتبار هذا: الكلمات السلبية والمشاعر البائسة والذكريات الحزينة مؤثرات قاتلة لذهنك!

قبل النهاية … إن الإرهاق الذهني قد يقصر العمر!

التصميم الجيد يمنحك ميـــزة!

يقول صديقي إن التصميم الجيد يمكن (أكرر .. يمكــــن) أن يمنح مشروعك ميزة! ولكن المنتج أو الخدمة السيئة سيفسدون كل ما قمت به يا سي السيد. لذلك بدأ اليوم أصحاب الأعمال بإنتقاء الشركة المُبدعة أو المصمم المحترف في سبيل تمييز علامتهم عن بقية العلامات التي أزحمت السوق وجعلته مليئ بالتلوث البصري إن صح التعبير. قد يكون التميز تحت مبدأ الخروج عن المألوف بدرجة محددة. لأن الخروج كُل الخروج قد يأتي بنتائج عكسية لا يُحمد عقباها.

فمثلاً لو كانت باقة مكتظة بالورد الأحمر وفي منتصفها وردة بيضاء، ستكون تلك البيضاء عديمة الرائحة هي المميزة الظاهرة الطافية فوق السطح والعكس صحيح. لا شك إن الاهتمام سيركز على الوردة البيضاء، هذا مانود أو مايود أن يقوم به كل مدير علامة تجارية في التسويق عامةً.

إن الخروج عن المألوف لا يعني التكلفة العالية والأوات الاحترافية. الخروج عن المألوف قد يكون بإعلان ذو حجم كبير جدًا مقارنةً بالاعلانات المتاحة. قد يكون ذلك الخروج بقلب الحروف أو بخطأ مقصود. إن استغلال أي عنصر من عناصر التصميم قد يأتي بالنتيجة المطلوبة. ما أود أن أقوله أن جذب الانتباه والاهتمام قد يأتي من خطوةٍ قصيرة جدًا لاتحتاج إلى فريق من أوربا ولا عصا سحرية من العصر الفرعوني. تحتاج منك تركيزًا أكثر فقط لاغير.

لأن كما تعرفون يتعرض بعض المستهلكين للإعلان أو للمادة التسويقية المرئية أو المطبوعة أو المسموعة في أكثر الأحيان بشكلٍ غير مقصود. فمن الجيد جذب أسماعهم بصوتٍ أو تأثير صوتي معين أو جذب بصرهم واهتمامهم. لا ننسى بأن التسويق يلعب على خمسِ ركائز أساسية هي الحواس الخمس، كلما تم توظيفها في كونسبت البراند كلما تعمقت التجربة. ومن الجيد الخروج عن المألوف في توظيف هذه الحواس.

بقيادة أ. منى حبيل، فريقنا المبدع ينهي ورشة عمل البيئة الابداعية

في الخميس التاسع من ديسمبر من عام ٢٠٢١ وتزامنًا مع احتفالات شركة ليث ميديا الإبداعية ذ.م.م ومقرها البحرين بالذكرى السنوية التاسعة من التأسيس والانطلاق، نظم الفريق ورشة عمل ممتعة فيها تناغم واضح من ناحية اللعب والترفيه والتعلم. وكانت هذه الورشة من اعداد وتقديم مدربة الموارد البشرية المدربة الأستاذة منى حبيل. واحدة من رواد تطوير الموارد البشرية في مملكة البحرين.

بدأت الجلسة بالتعارف وكسر الجليد بين أعضاء الفريق وانتهت بلعبة الدومينو التي كان لها غاية في سبيل التخطيط قبل التنفيذ. وتخلل الورشة عددًا من المواضيع الهامة لكل من يود العمل في بيئة إبداعية مثل اخلاقيات العمل، انتاج الأفكار والتحكم بالمزاج، الابداع عامةً وغيرها من المواضيع المرتبطة.

هكذا اختتم فريق ليث ميديا سنويتهم التاسعة تحت شعار (سنة اثبات الوجود) والان يستعد الفريق للانخراط في العام العاشر تحت عنوان (سنة استحقاق الوصول).  وفي هذا الصدد قالت مديرة الاتصال والتواصل نوف الشويخ، أن ما نقوم به في كل عام دائماً يُبنى على شعار يتأصل يوم بعد يوم لدي الفريق من صغيرهم إلى كبيرهم ونحن في في الاتجاه الصحيح بعد مرور تسع سنوات من الجد والاجتهاد

ليث تُطلق باقات الذكرى السنوية رقم ٩

كعادتها السنوية، ليث ميديا ذ.م.م تطلق الحملة الاعلانية (هلو ديسمبر) بمناسبة الذكرى السنوية لإنطلاق ليث ميديا كشركة ابداعية مقرها مملكة البحرين وتضم عددصا من المبدعين البحرينين بنسبة ١٠٠٪ بحرنة.

وعادةً تمتد هذه الحملة من العاشر من نوفمبر حتى العاشر من ديسمبر. علمًا بأن هذا الكيان الابداعي قد انطلق في عام 2012 وتحديدًا في 12 ديسمبر على يد المدير الابداعي السيد علي أبوليث.اليوم.. تعتبر ليث ميديا شركة ابداعية بحرينية بنسبة 100% دخلت الأسواق المحلية والخليجية بنجاح في مجال التصميم، بناء العلامات التجارية والتسويق.

إن هذه الحملة عادةً ما تحمل بين طياتها عروض، خصومات ومفاجآت لعملاء ليث ميديا كمكافئة سنوية لولائهم وثقتهم بالفريق الابداعي. ومن هنا صرح مدير المشاريع السيد أحمد فخر عن باقات جديدة لفترة لاتتعدى الاسبوع بسعر رائع لهذه المناسبة السنوية، وأضاف أن الفريق سيطرح صفقات مجانية وشبه مجانية لمدة لاتزيد عن 24 ساعة من باب المكافأة والتحفيز. ناهيك عن أن هذه الحملة تمر بها الجمعة الأخيرة من نوفمبر حيث يحتفل السوق العالمي بالـ (البلاك فرايدي) وهي واحدة من أهدافنا التسويقية التي نود أن نشارك فيها كل من يود خطة التغيير لمشروعه. 

مقادير في منصة الانستغرام

مقادير في منصة الإنستغرام

 

المقدار الأول:

شهر واحد غير كافي.

إن شهرًا واحدًا من النشر اليومي قد يكون غير كافيًا للحكم أو لاتخاذ القرارات بشأن التسويق. حيث تبدأ أغلب النتائج الإيجابية التسويقية بعد مرور مدة 6 أشهر أو أكثر وذلك مع اعتبار التسويق ذو أهداف بعيدة المدى.

 

المقدار الثاني:

منشور واحد في الأسبوع لا يكفي!

يمر على المتابعين آلاف المنشورات يوميًا، سيضيع جهدك التسويقي إذا كنت ممن ينشرون منشور واحد كل أسبوع، ستكون النتيجة بطيئة جدًا ولا يقع منها اللوم على المصمم الجرافيكي بل على القرار البطيء في النشر، وتعتمد كمية النشر على عدد المنتجات، عدد الفروع، الأهداف والخ.

 

المقدار الثالث:

تابع التقرير كل 3 أشهر.

الأرقام والتحليلات هي الخيار الأول لاتخاذ القرارات الحكيمة، التقرير الربع سنوي فعال مقارنةً بالجهد المبذول طيلة المدة الزمنية، يمكنك طلب هذا التقرير من مدير حساب المشروع في سبيل تطوير المنصة ومتابعة الوضع الحالي.

 

المقدار الرابع:

قصة واحدة (ستوري) غير كافية ليومين، إن قسم القصص في الإنستغرام يتيح لك نشرًا مجانيًا لمدة 24 ساعة أو يمكن حفظها في الهايلايت المصنف مسبقًا. إنها فرصة مجانية يجب أن تُستغل لمصلحة العلامة التجارية ويمكن استخدامها بالشكل الأمثل خصوصًا عند استخدام الأدوات الجاهزة والمتاحة مثل الملصقات المتحركة، الهاشتاق الرسمي، الاستطلاع وأكثر في هذا القسم يُفضل التركيز على الكواليس واللمسات الشخصية.

 

المقدار الخامس:

اعلان مدعوم (سبونسرد اد)

لا يجب ربط الإعلان المدفوع بالبرنامج الترويجي فقط بل يجب ابتكار نظام يتدفق من خلاله إعلانات ومنشورات تحقق أهداف أخرى غير الترويجية المباشرة مثل الانتشار، الوعي وغيرها. لا تنسى أصبح الإعلان المدفوع وسيلة شبه اجبارية من منصات التواصل الاجتماعي للوصول إلى 100% من المتابعين.

 

وأخيرًا.. هذه خمسة مقادير من أصل عشرة انتظروها قريبًا على المدونة، الآن ابدأوا الطبخ وعليكم بالعافية.

 

فريق ليث ميديا يطلق غرفته الابداعية

ليث ميديا تطلق الغرفة الإبداعية تحت مسمى ليث فوليو، تكاد أن تكون الأولى على مستوى مملكة البحرين بين جمع المنافسين في مجال الابداع والتسويق. غرفة ابداعية تحمل على جدرانها أكثر من 770 مشروع ابداعي من أعمال فريق مبدع في مجال التسويق والتصميم متنوعة فيها أفكار تسويقية غير مألوفة تم تصميمها وتنفيذها في شركة ليث ميديا الابداعية ومقرها مملكة البحرين..

إن هذه المبادرة جاءت من إيمان فريق ليث ميديا بأهمية الإنجاز والابداع من جهة وبالتوثيق والنشر من جهة أخرى حيث تعد هذه الغرفة بورتفوليو ملموس له رونق خاص يمكن لزوار مكاتب ليث ميديا الابداعية زيارة هذه الغرفة والاستمتاع بمكوناتها التي تضمنت مشاريع في مجال السفر والسياحة، الانشاءات والبناء، التجميل والصحة، المطاعم والمواد الغذائية، الخدمات والتجارة العامة، التكنولوجيا، الإدارة وأكثر. كا ضمت عددًا من المشاريع البحرينية والخليجية وأخرى عربية مميزة.

وقال علي أبو ليث المدير الإبداعي لفريق ليث ميديا وصاحب الفكرة أن هذه الغرفة هي ملاذ الابداع والابتكار وهي الدليل على نجاح ليث ميديا ذ.م.م كشركة إبداعية بحرينية شابة، حيث ساهمت في نجاح العديد من العلامات التجارية وأضاف أن هذه الغرفة محطة اهتمام بكل عضو انضم أو غادر فريقنا المبدع منذ تأسيسه حيث كان الفضل من بعد الله سبحانه وتعالى إلى أعضاد الفريق ممن شاركوا في تنفيذ وتصميم وتحويل هذه الأفكار إلى أرض الواقع.

كما أشار إلى أن عملاء ليث ميديا سعداء جدًا كونهم جزء من هذه الغرفة الإبداعية ومن مكوناتها التي تنوعت من كتب، ملفات، شعارات، تغليف، بطاقات، أوراق رسمية، أكياس، منتجات وأكثر بكثير. ومن هنا دعوة لكم في زيارة هذه الغرفة عند نيتكم بإطلاق مشروع أو منتج جديد.