بحضور ٣٣ شركة، مدير المشاريع في ليث ميديا يحضر مبادرة مجلس المناقصات والمزايدات

لقد حضر مدير المشاريع في ليث ميديا الابداعية إلى مبادرة “العضيد” التي دشنها مجلس المناقصات والمزايدات لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وذلك ضمن الحزمة الثانية من مبادرات دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وضمن الخطة المحدثة لمجلس تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.

وفي اللقاء التعريفي المُنظم من قبل مجلس المناقصات والمزايدات بالتعاون والتنسيق مع وزارة الصناعة والتجارة، وبحضور 33 شركة صغيرة ومتوسطة من قطاعات مختلفة ومن بينها شركة ليث ميديا متمثلةً بالسيد أحمد فخر.، حيث تم تعريفهم بالمبادرة ومميزاتها وكيفية المشاركة في المناقصات وآلية تقييم العطاءات المقدمة للمناقصات في حال ما انطبقت عليها خصائص هذه المبادرة.

وعبر مدير المشاريع قائلاً: إن هذه المبادرة هي مبادرة نوعية تصب في مصلحة تنمية ودعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وبما أن ليث ميديا من الشركات التي تحمل شهادة المؤسسات المتوسطة والصغيرة من وزارة الصناعة والتجارة يخولها ذلك في المشاركة في هذه النوعية من المناقصات. إن فكرة العضيد فكرة جديدة تندمج شركتين في مناقصة واحدة من باب التكامل.

 

هل اشتريت شيئًا ليست لك حاجة فيه!

دائمًا يقولون إننا نشتري لحل مشكلة ما، أي إننا نشتري السلع والخدمات عندما تواجهنا مشكلة! مع الاعتبار أن هذه السلعة أو الخدمة هي الحل الأمثل!
قد نعتبر كل هذا صحيح، لكن اسألك هل اشتريت ذات مرة سلعة أو خدمة ومن دون أي حاجة أو رغبة؟

البراءة: بالطبع نعم، أنا متأكد أن في يومٍ من الأيام اشتريت لبراءة البائع أو عند شعورك أن
البائع مضطهد مثل الأطفال الصغار الذين يبيعون في الأزقة والممرات، واقصد بالبراءة: الابتسامة واللطف وحسن المعاملة كما يقوم بعض موظفي المقاهي والمطاعم.

المسؤولية: أحيانًا يأتيك شعور المسؤولية اتجاه شيء ليس لك فيه أية مسؤولية فتتحرك وتندفع للشراء وخصوصًا إذا كان السعر زهيد وعادي بالنسبة لك.

الحب: قد نشتري من أشخاص لأننا نحبهم فقط وليس لنا حاجة فيما يبيعون. غير أن مشاعر الحب اتجاههن تدفعنا بدون أي تبرير للشراء منهم اليوم وكل يوم.

الدعم: نحن ندعم أصدقائنا في مشاريعهم الجديدة ونشتري منهم من باب الدعم والتشجيع رغم عدم حاجتنا فيما يبيعون! أو قد يكون الدعم من زجل المُنتج الوطني أو الدعم للمشاريع المنزلية والشبابية.

حب الظهور: أتكلم عن نفسي، أنا سابقًا كنت أتفاجئ وامتعض من الصفوف الطويلة التي تنتظر دورها في الحصول على النسخة الجديدة من الايفون الجديد. اليوم أنا احترم هذه الفئة لأنني مؤمن أن كل انسان له سلوكه الشرائي الخاص وله دوافعًا خاصة وليس من السهل أن يجتمع كل المستهلكين على نمط شرائي واحد.

التقليد: قد يبدو التقليد شيئًا عاديًا لكنه دافع مؤثر لتحريك الناس للشراء وأبسط أمثلة التقليد هو تقليد الرياضيين والمشاهير والقادة فيما يلبسون ويستخدمون من عطور ومستلزمات وملابس.

الخوف: وما أدراك ما الخوف، الخوف يحرك الكثيرون من أجل الشراء والتضحية المالية تحت مبدأ الخوف. على سبيل المثال معجون الأسنان ومشكلة الخوف من التسوس وآلام الأسنان المزعجة. قد تختلف درجة الخوف من مستهلك لآخر.

الانتماء: كيف يمكن أن تنتمي لفئة، طبقة، مجموعة. حزب إلخ. ومن باب التوضيح إن شرب قهوة ستاربكس يجعلك تنتمي لطبقة من الناس أو شراؤك لمنتجات آبل قد يجعلك تنتمي لفئة الصفوة والمبدعين وهكذا من تصنيفات قد تحددها العلامة التجارية استراتيجيًا. إن هذا الانتماء قد يعزز فكرة الايمان بالمنتج لدرجة أن يقوم المشتري بالدفاع عن العلامة التجارية.

الخجل: قد يشتري البعض نتيجة الخجل من البائع وهذه أغرب الحالات أن يخجل المشتري من البائع فيشتري شيئًا لا حاجة له فيه بسبب فرض البائع شخصيته على المشتري. فيقوم المشتري للتخلص من نتائج الخجل بالشراء.

وغيرها من الدوافع الشعورية و اللاشعورية، العقلية والعاطفية التي تحرك المستهلك للشراء. رغم أنني لم أتطرق إلى عدداً من الحوافز المتاحة مثل العروض، برامج الولاء، الدفع الآجل، خدمات التوصيل المجانية، الشحن المجاني وغيرها من الحوافز التي تدفع المستهلك للشراء حقًا حتى لو لم تكن هناك حاجة ملحة أو رغبة.

إلى أكثر من ١٦ دولة وصلت منصتنا التدريبية في التسويق والتصميم بنجاح

منذ انطلاق المنصة التدريبية كمنصة ابداعية للتدريب على التصميم والتسويق بقيادة علي أبوليث كمدرب معتمد في مجاله وكمؤسس لشركة ابداعية تزيد خبرتها عن عشر سنوات. وهذه الدورات تساهم بشكلٍ أو آخر في حل مشاكل العديد من العلامات التجارية وتساهم فعليًا في تطوير العديد من الأفراد والشركات.

من مملكة البحرين، المملكة العربية السعودية، الامارات العربية المتحدة، سلطنة عمان، الكويت، العراق، اليمن، الأردن، فلسطين، سوريا، تركيا، مصر، اندونيسيا، المغرب، الجزائر، السودان وغيرها من من المناطق الجغرافية التي وصلت إليها المنصة التدريبية وبكل شغف وفخــر.

نحن نعمل في ليث ميديا في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الأفراد والشركات المهتمين بتطوير مهارات التسويق والتصميم والظهور الاحترافي لعلاماتهم التجارية أو الشخصية. ان مانقوم به من دورات ودروس تدريبية قد أثبتت نجاحها بعد استقطابنا لأفرادٍ وشركات من أكثر من ١٦ دولة من بقاع العالم. وقد جاء هذا نتيجة حرصنا على العمل التعاوني وتحديث الجلسات التدريبية بشكل دوري بما يتناسب مع سوقنا العربية.

إن عرض التجارب والخبرات أضاف لمسة جديدة في عالم التدريب وأعطى دليل واضح لكيفية التخطيط الاستراتيجي لبعض الحالات التسويقية المتكررة من سوقٍ لآخر، رغم التفاوت. هكذا بدأنا وانطلقنا منذ عام ٢٠١٧ بعد حصول الأستاذ علي أبوليث على رخصة التدريب من وزارة العمل البحرينية والكلية البريطانية للتدريب. وقال السيد أحمد فخر مدير المشاريع في ليث ميديا أن هذا التوسع في التدريب جاء بعد تحويل عددًا من الدورات إلى خاصية الأونلاين والبث المباشر التفاعلي.

 

ليث وكامبردج ونادي الشباب وتعاون تسويقي جديد

ليث ميديا الابداعية باعتبارها مستشار تسويقي لكامبردج وراعي إعلامي سابق لنادي الشباب في إطار التسويق التعاوني الذي يصب في مصلحة الشراكة المجتمعية نظمت يوم للاعبي كرة اليد من الفريق الأول لنادي الشباب من أجل أخذ القياسات والأرقام المهمة بشأن الوزن، الدهون، الكتلة العضلية، نبضات القلب وغيرها من التحليلات والأرقام للوصول إلى أفضل نسبة صحية ممكنة لكل لاعب وفق حالته عبر أجهزة وتكنولوجيا كامبردج قبل انطلاق موسم كرة اليد. وتم ذلك بالتعاون مع حمية كامبردج العلامة الصحية الرائدة في مجال الصحة والغذاء.

كامبردج هو النظام الغذائي الذي تستطيع من خلاله تحقيق هدف الوصول للوزن المثالي بطريقة صحية وفعالة عن طريق المتابعة مع اخصائية تغذية بشكل مستمر طوال فترة استخدام حمية كامبردج , والحمية عبارة عن نظام غذائي يغطي حاجة الجسم اليومية اعتمادا على قياسات تؤخذ وقت الكشف ويكون النظام الغذائي على اساسها باستخدام منتجات كامبردج. دخولك في نظام كامبردج يكون تحت اشراف اخصائي التغذية ، يوفر لك الدعم ويشاركك رحلة التحدي ويوصلك الى تحقيق اهدافك.

وفي هذا الصدد علق السيد جاسم خميس إداري الفريق الأول على أن هذا التعاون لن يكون الأول والأخير بل هو مفتاح لديمومة العلاقة في سبيل تنمية وتطوير اللاعبين في الجانب الصحي الغذائي المناسب.

وأبدى الرئيس التنفيذي في كامبردج السيد حازم عبدالله سكلوع عن سعادته بهذه الفعالية التي تصب في تطوير أداء اللاعبين وقال: إن كامبردج للحمية تأسست عام 1984 ، ومنها استفاد أكثر من 50 مليون شخص  في كل أنحاء العالم وأهلاً بلاعبي كرة اليد من نادي الشباب البحريني للاستفادة والانطلاقة.

ليث ميديا تشارك في لجنة تحكيم شعار مركز شباب الهملة

انطلق مركز تمكين شباب الهملة بحلة جديدة وهوية جديدة، بعد ما شارك المدير الإبداعي لـ ليث ميديا السيد علي أبوليث في لجنة تحكيم الشعار الفائز بمعية الأستاذة جهاد أبو حسن.
جاء هذا من حرص إدارة المركز على مواكبة التطور والوصول إلى الشريحة المستهدفة من برامج وفعاليات المركز. والنتيجة النهائية عادة ما تكون مقرونة بكفاءة ودرجة ابداع الأشخاص المشاركين.

بعد جلسة تفاعلية ونقاش أكاديمي وتحليل بناء، استطعنا اختيار أنسب شعار ممكن من بين الشعارات المقترحة. ويرى أبوليث أن هذه النوعية من المسابقات تحتاج لعناية أكثر من أجل تحقيق الهدف المرجو منه، على أن تقضي مدة زمنية معقولة بالإضافة إلى جائزة قيمة من جميع النواحي ومُحفزات أخرى حتى لو كانت غير مادية.

وأخيرًا قال المدير الإبداعي لشركة ليث ميديا ذ.م.م أنه مع هذه النوعية من المبادرات والفعاليات التي تصب في تحفيز وتشجيع وتطوير الشباب البحريني.

٣٣ فائدة لمشروعك من الانستغرام!

حتى لا أطيل عليكم، هذه أهم فوائد الانستغرام لتسويق مشروعك:

  1. ظهور احترافي للمنتجات والخدمات والهوية
  2. تخبر العالم بقصة المشروع و قيمته
  3. تزيد من خاصية انتشار علامتك التجارية
  4. تساهم في العملية التسويقية
  5. تصعيد كمية الولاء لمنتجك و علامتك.
  6. زيادة التواصل مع العملاء والمتابعين
  7. نشر الوعي بشأن ماتبيع وتقدم
  8. تساعدك في سباق المنافسة
  9. تعلن عن منتجاتك بالطريقة التي تود.
  10. تساعد على جلب المزيد من الفرص مثل الأموال، المستثمرين، الموزعين و غيرها
  11. زيادة التفاعل بشان علامتك التجارية.
  12. مناقشة و متابعة التعليقات عن مشروعك وعن ماتُقدم
  13. منصات التواصل تخلق الرغبة في الشراء والتجريب والتحفيز
  14. تمكنك من البيع المباشر عبر المتجر الإلكتروني في المنصة
  15. تزيد من معدل التحول للهدف المرجو مثل التحول للموبايل
  16. تعطي المتابع معلومات التواصل و الوصول إلى فروعك
  17. تجعل اسم علامتك معروفـًا ومشهورًا بالطريقة التي تختارها أنت.
  18. الوصول لكمية هائلة من الجمهور في وقت قصير وبتكلفة اقل من أنواع الميديا الأخرى.
  19. الوصول الى العالمية والبيع لجميع الدول.
  20. الاستمرارية 24 ساعة في ترويج ما تقوم به.
  21. تحسين صورة العلامة التجارية أمام الجمهور.
  22. تحقيق المهام الخمسة (راجع دورة إدارة مواقع التواصل الاجتماعي)
  23. تتيح لك الفرصة في عرض قائمة الأسعار.
  24. توفر خاصية الاستهداف وإعادة الاستهداف.
  25. توفر لك مجموعة هائلة من الأرقام والتحليلات التي تساعدك في اتخاذ القرارات التسويقية الحكيمة.
  26. توضح نقاط البيع المميزة.
  27. تستعرض تجارب الزبائن على الطريقة الاستشهادية الحقيقية.
  28. الانستغرام يبني علاقة بين العلامة والمتابعين.
  29. يساعدك الانستغرام في دراسة سلوك منافسينك التسويقي.
  30. يُمكنك الانستغرام من المشاركة في المواضيع الأكثر تداول.
  31. يتيح لك الإنستغرام خاصية البث المباشر لنقل المقابلات والفعاليات من قلب الحدث.
  32. توفر منصة الانستغرام مجموعة من الأدوات والجرافيك للتصميم والنشر مجانًا.
  33. منصة الانستغرام تُحسن (السيو) بشأن مشروعك واسمك التجاري.

 

 

 

 

فريق ليث ميديا يزور باوند – بوليتكنيك البحرين

بدعوة من طلاب بوليتكنك البحرين، زار فريقنا المبدع معرض باوند (معرض التخرج للتصميم المرئي) لعام ٢٠٢٢. وقد عبرت مديرة الأستديو في ليث ميديا الأخت مريم البناي عن مدى اعجابها بالأعمال والمشاريع الفنية المعروفة والتي تُبشر بالخير في مجال الاتصال المرئي في البحرين. كما قالت الأخت وعد العلوي مصممة الرسوم المتحركة في ليث ميديا إن هذا المعرض مُلهم ويساعد على انتاج الأفكار الجديدة ويعد رحلة ممتعة ورائعة لكل مصمم جرافيكي أو مهتم في المجال. وأخيرًا علقت نوف الشويخ مديرة التواصل في فريق ليث ميديا على أن هذا المعرض ضرورة مُلهمة لكل أصحاب الأعمال الذين يبحثون عن مبدعين جُدد وأكاديميين.

إن هذه الجهود والفعاليات لها الدور الكبير في ظهور الطلاب أمام الاعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لعرض مهاراتهم وأفكارهم التي يُمكن زن تقتنص لهم فرصة البدايات زو حتى فرصة العمر في العمل في ميدان الاتصال المرئي بشتى أنواعه ومجالاته. ومن هذا المنبر نود زن نعبر عن شكرنا وامتنانا لجامعة بوليتكنك البحرين على حرصها الدائم والمميز في التواصل مع شركة ليث ميديا الابداعية.

الوصول إلى العالمية عبر التسويق بالمحتوى مع صادرات البحرين

التحدي:
بناء استراتيجية تسويقية ( التسويق بالمحتوى) عبر منصات التواصل الاجتماعي مع ظهور مرئي احترافي لحسابات صادرات البحرين في فترة قصيرة جدًا.

من هي صادرات البحرين:
أول مبادرة وطنية مختصة بتطوير التصدير ودعم المنتجات والخدمات الوطنية لجعلها عالمية، تم إطلاقها في نوفمبر 2018 وذلك كجزء من الجهود الوطنية المبذولة لدعم توسعة أعمال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وازدهارها على نطاق عالمي. تعمل صادرات البحرين مع جميع الشركات والمصدّرين كشريك محلي لخلق خارطة طريق ناجحة للتصدير، بما يسهم في ترسيخ مكانة مملكة البحرين كمركز الإستراتيجي عالمي للتصدير وشريك تجاري عالمي رائد.


الحل:
١. بعد تحليل الحساب الحالي توصلنا إلى تغيير يُضيف قيم مهمة لعلامة صادرات البحرين، وهي كما توضح الصورة.
٢. إضافة محتوى يُشجع أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة في تصدير منتجاتهم وخدماتهم
٣. إضافة ألوان جديدة للهوية البصرية وتحديدا الرقمية لجذب الانتباه
٤. استخدام عناوين ضخمة وقصيرة قابلة للقراءة
٥. التقليل من نشر الأخبار عامةً وتحويلها إلى نقاط تُسوق للمبادرة وشركاؤها

النتائج:
بعد وضع الحلول الخمسة شاهد الفرق في النتيجة البصرية بين ما كان عليه الحساب وبين ما توصل إليه، إلا أن التحدي الكبير أن المدة الزمنية كانت قصيرة جدًا وغير كفيلة بتحقيق الأهداف المرجوة.
رغم هذا التحدي استطعنا تحقيق نسبة تفاعل أكبر من الفترة المُسبقة بين العناصر الخمسة من تفاعل، وصول، انطباع، نشاط البروفايل وأخيرا المجتمع.

بعد ١٧ سنة غيرنا شعار نظارات عمار

نظارات عمار، العلامة الرائدة في مجال البصريات منذ ٢٠٠١، واليوم هي منتشرة عبر ٧ فروع في جميع أنحاء مملكة البحرين. تحديدًا في عام ٢٠١٨ جاءتنا هذه الحالة التسويقية في سبيل التغيير والرقمنة.

 

 

التحدي:

ابتكار هوية تعكس الحداثة والجيل الجديد من نظارات عمار

الحالة:
الشعار المراد تغييره هو شعار كلاسيكي وأنا متأكد أنه كان مميز آنذاك عند الألفية وانطلاق المشروع في مراحله الأولى. لكن، اليوم نتكلم عن ١٧ سنة من التسويق والظهور والبيع.

كما ترون كان الشعار عبارة عن حرف A يلبس نظارة ويتبختر كشكلٍ كارتوني لطيف. وجاء التغيير مع الاحتفاظ على اللون الأحمر والأسود كطلبٍ من مؤسس المشروع.

 

 

الحل:
جاء الحل مبتكرًا ومميزًا بعد اقتناصنا لفكرة فحص النظر والتركيز على نفس الحرف المختصر للمشروع، كما حافظنا على اللونين الرئيسين للمشروع. من رؤيتنا في التصميم أن يكون الشعار أبسط ما يكون كي نتمكن من إعادة طباعته على جميع أنواع المواد مثل الساينبورد والمُغلفات الجلدية والخشبية.

 

النتيجة:
تحول جذري للهوية وللمكان وللعلامة عبر المعارض والسوشال ميديا. بداية انطلاق موقع إلكتروني تجاري تفاعلي للبيع عبر جميع دول الخليج العربي. انعكاسات جديدة لقيم مهمة مثل الاعتمادية، الأصالة، الخبرة، الحداثة والجودة.

شاهدوا بعض الملامح والنتائج عبر موقع ليث ميديا الرسمي

التكرار.. المبدأ السحري في الوصول الإعلاني

 

 

التكرار يعلم الشطار، بالطبع قد سمعت إلى هذا المثل الجميل في المدرسة عند تكرار المعلمة لحرفٍ أو رقم أو قاعدة وكل ما تود أن تحققه المعلمة من هذا التكرار أن نحفظ، نعم أن نحفظ ولا ننسى! تفاجأت يوم أمس من أحد العملاء بعد طلبه بعدم تكرار صورة المنتج عبر السوشال ميديا الخاص بمشروعه الجديد. (هل كيف؟)

من وجهة نظري ومن باب تخصصي في المجال أنا مؤمن بمبدأ التكرار ألف وأكثر من مائة. وعلى غرار المثل الشعبي (كثر الطق يفك اللِحام.)

هل تعلم أن اعلانك قد يصل اليوم إلى واحد من جمهورك المستهدف ولكن للأسف قد اشترى هذا الزبون من المنافسين لك! فإن عدم التكرار الاعلاني قد يُفقدك صفقات مهمة يوميًا.

ثانيًا.. إن عقل الانسان قد لا ينتبه لكل ما تود أن تقوله باختلاف مستويات عقولنا، ادراكنا وانتباهنا لكن بفعل التكرار يمكن تحقيق ذلك الاقناع على طبقٍ من ذهب.

ثالثًا.. وهم الأهم، أن التكرار الاعلاني يحتاج إلى الانتظار والصبر كي يحقق الأثر المرجو. خصوصًا بعد أن يراك الزبون مرة، مرتين وألف ويحفظك عن البقية في حال لو استدعت الحاجة.

رابعًا.. هذا التكرار الذي تستهين به، هو الوسيلة إلى تحقيق الوعي (Brand Awareness) التكرار يجعل الأمر اعتيادي، واعتيادي نقصد فيها عادة (عادة شرائية) قد تكون محض الصدفة أو مقصودة. أي أن التكرار يزيد من ثبات الرسالة الاعلانية وقوتها وقد يحفظ المتلقي جزء من النص أو الموسيقى أو أي مكون آخر من المادة التسويقية.

أحيانًا بسبب التكرار وبسبب الحاجة قد يقدم المستهلكين على الشراء دون أي حجة منطقية، بسبب ظهور اسم المنتج في العقل عند لحظة الوصول إلى أدراج السوبرماركت مثلًا. فيتميز ذلك المنتج ذو الإعلان المتكرر عن الأصناف الأولى المتاحة إليه.

وإذا افترضنا أن اعلان صابون تايد كان متكرر يوميًا ولمدة سنوات من الجهد التسويقي، فإن هذا المنتج سنختاره من بين المبيعات المجهولة إعلاميًا.(مع تايد للغسيل مفيش مستحيل)، لم نحفظها عبث ولم تُحفظ في يوم وليلة.

أخيرًا .. هيا نُكرر ونُكرر!